- alkhatab1 كتب:
- والله يا أخي نطقت بخير بارك الله فيك
ورحم الله شيخنا أبو مصعب فقد نطق بالحق
عجبنا لثورة قامت من أجل ذلك العلج الخبيث
ومن قبله من أجل صنمي بوذا
أما الأسود في غوانتنامو فلا بواكي لهم
وأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا بواكي له
أسأل الله عزوجل أن يرزقنا العمل للإسلام
آمين يا رب العالمين
ماذا بقي لهؤلاء المخذلة من عذر .. كل قداساتنا قد تستباح والقرآن يدنس... نبينا يهان لا حول ولا قوة إلا بالله ... والمسلمات في سجون أمريكا ..وشبابنا يزج بهم هناك حيث لا نصير في كوبا...
نعم هؤلاء خدروا الأمة بأفيون التخذيل المميت ...
وكيف لا يتحرك قلب المؤمن حين يسمع بأخته تغتصب بل وتحرق كالجنابية عبير ... التي لم نسمع إلا غضبة أمير المؤمنين أعزه الله ووزراء الدولة الإسلامية أعلى الله شأنها ...وإحوانهم المجاهدين ...
أين هم ممن اهتز لسلطانه استغاثة مسلمة في عمورية لم تحرق ولم تغتصب بل مجرد إعتداء سافل من أحد جنود الكفرة .. فصرخت وااااامعتصماه .. فلما بلغته لم يقر قراره فحشدت الجيوش ورصت الصفوف وتحركت للثأر من جند الصليب ...
رب وامعتصماه انطلقت ملئ أفواه الثكالى اليتم*** لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم ..
وأشبه ذلك لما حصل لأختنا فاطمة رحمها الله في رسالتها من سجن أبي غريب التي أبكت أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله ... وقد قرأت الرسالة فوالله إن القلب ليذوب من الأسى لقرائتها ... مما اضطر إلى تأجيل العمليات والتجهز لخوض معركة (أبي أنس الشامي رحمه الله) ... وتسابق المهاجرين والأنصار لخوض هذه المعركة .. لخوض هذه الغزوة..
ما أكثر خطابك يا فاطمة رحمك الله...
أبو معاوية الشمالي وعقيل الأنصاري .. وأبي محمد التونسي .. أبو معاذ الكويتي.. أبو محمد الشمري الذي قتل 100علج في الموصل وغيرهم وغيرهم الكثير الكثير ولا زالوا
اللهم انصر إخواننا في دولة العراق الإسلامية واجمع شمل المجاهدين تحت راية دولة الإسلام .. وبأمرة أمير المؤمنين أبي عمر الحسيني القرشي البغدادي نصره الله .. آمين .
لا تنسون إخوانكم في وزارة الإعلام في الدولة الإسلامية فهناك حرب على مؤسساتها في مركز الفجر والفرقان ...
ادعوا آناء الليل وأطراف النهار ادعوه قياما وقعودا وعلى جنوبكم أن ينصر الله الدولة الإسلامية وكل المجاهدين الصادقين .
أرجوكم يا أخوة الدعاء الدعاء الدعاء الدعاء الدعاء الدعاء.. لأخوانكم وأن يخزي الله المنافقين الذي يقاتلون جنود الدولة ويعاونوا الصليبيين..