ما أعظمها من بشارة وخاصة عندما تكون من نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم..
فهذه ألسنتنا وأقلامنا قد نذرناها دفاعا عن أعراض إخواننا وستكون صدورنا دروعا لإخواننا لمن أراد الطعن في ظهورهم...
وسنكون ذابين عنهم من كلام كل حقود ونافين كذبة كل حسود ...
ونقول لإخواننا سيروا ولا تلتفتوا فوالله لن نخذلكم في هذه المواطن كما نصرتم الدين في مواطن أخرى..
وماذا عساي أن أقول أخينا الحبيب جزاك الله خيرا وما أجمل ما كتبته وزينته بآيات الله وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم..
وبارك الله فيك .. وضاعف في أجورك .. وأثقل موازينك..
آمين يا رب العالمين