إلى شيخي وحبيبي أسامة وإخوانه الأطهار (أنا مثلكم إرهابي )

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، وبعد فهذه كلمات أرسلها إلى شيخ المجاهدين إلى من طلـّق الدنيا ثلاثا واشترى الآخرة هو وإخوانه الأطهار في كلّ مكان ،
إلى الذين أغبرت أقدامهم في سبيل الله تعالى ،
إلى الذين نافحوا عن الدين ،

إلى الذين باعوا أرواحهم لله تعالى (( أسأله تعالى أن يتقبّل شهداءهم ويشفي جرحاهم وينصر مجاهديهم ))
أكتبها كالشعر (( ولستُ بشاعر)) وأكتبه بصيغة المفرد وهو للجميع (( أبي عمر البغدادي ، الظواهري ، أبي حمزة وكافـّة المجاهدين قادة وجنود حفظهم الله أجمعين )):

شيخي وحبيبي أسامة يا من بيتك الغار
يا من هجرت وتركت تلك الدّيار
كما تركها قبلك النـّبي المختار
يا من طلـّقتَ الدنيا إرضاءً لربّك الغفـّار
يا من أحبّك من خلق الله كلّ الأطهار
يا من اشتقنا لرؤياك أنت وكلّ الأبرار
أسأل ربـّي الرّحيم الرّحمن الغفـّار
أن يحفظك وينصرك على الفاجر الكفـّار
أن يرعاك أن يمحي بك عنـّا الذ ّل والعار
أن يكشف عنـّا بك الضعف والخوار
أن يعزّ بك الدين الذي تآمر عليه الفجـّار
من يهود وصليب ورافضيّ حاقد غدّار
أمـّتي انهضي امسحي عنك هذا العار
امسحيه عنك بالجهاد هكذا أمر الجبّار
أمـّتي لا ترضي أن يحكمك صعلوك كفـّار
جنـّدَ جنوده لحرب عباد الله الأطهار
وضع يده بيد الصليب بل لبسه يا له من عار
ربّاه ألحقنا بالمجاهدين ولا تتركنا مع الصـّغار
ربّاه خذنا شهداء واحشرنا مع النـّبي المختار

قالوا : عنـّي إرهابي

قلتُ : قال ربّي :

{وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ} (الأنفال:60)

قالوا:عنـّي تكفيري

قلتُ: قال خالقي ومعيني:

{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}(المائدة:17)

قالوا لي :سيمكرون بك ويعذبوك

قلت : حسبي ربّي القائل:

{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} (الأنفال:30)

قالوا : لي سيقتلوك

قلت قال محيي ومميتي :

{وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ } (آل عمران:169)

وصلـّى الله على محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين

والله إن لأبي عبدالله المهاجر شيخنا المفضال مكانة خاصة في قلبي وكم أتوق لتقبيل ذاك الرأس الشامخ ...

أسامة والله إنه رجل بأمة وإن كان لهذه الأمة في عصرنا الحاضر من سيف قاطع ولسان مدافع عنها لهو هذا الأسد هذا الحصن الحصين ودرع هذه الأمة فلله دره من مجاهد همام وبطل مغوار..

وصدق الشاعر حين قال..

أعيدوا كتابة كل المعاجم *** فإن الرجولة تعني أسامة

وقال آخر...

شيخ له ذل كل غاوي*** وهابت من شجاعته الأسود

وقال آخر..

أنا مع أسامة حيث آل مآله*** ما دام يحمل في الثغور لواء
أنا مع أسامة نال نصرا عاجلا*** أو نال منزلة مع الشهداء

وآخر...
يا أسامه ...
في جبين العز شامه..
لله درك يا أسامه ..
شامخ كالطود فينا...
ما حنا للكفر هامه...
لقن الباغين درسا ...
شاهرا فيهم حسامه...
فاعتلى فيهم صراخ أوقفووووووا زحف أسامه...
قد غدوت اليوم رمزا لله ...
درك يا أسامه...

والله إني لا أتمالك دموعي عندما يذكر هذا الرجل الذي ترك الدنيا وملذاتها ..

من أجل الدفاع عن هذه الأمة ..

نعم عن أعراض هذه الأمة وحرماتها ومقدساتها...

ماذا أقول ولو جلست أكتب إلى الغد لما أسفعتني الحروف في سرد ما يزيد عن ثلاثين عاما من الجهاد ..

وشكر الله لك أخي الحبيب عاشق الحوريات وزوجك من الحور .. وحفظ الله شيخنا أسامة وأسبل الله نعمه عليه وأعزه بنصره وأيده بجنده

آمين

السلام عليكم ورحمة الله

شيخي وحبيبي
بارك الله فيك
كلمات تكتب بماء الذهب

فهذه حال الدنيا هي دول للباطل جولات ولكن للحق جولة
عندما يكسبها تكون جولة قاضية بإذن الله تعالى . . . . .

سئل الشيخ عمر عبد الكافي : هل يجوز للابن أن يعاتب أباه ؟ ؟؟؟
فقال نعم .....

ومن هذا أعاتبك أيها الحبيب لماذا أطلت غيابك علينا ؟ ؟ ؟؟
(( ابتسامة ))

بارك الله بكما أخوايا الحبيبين أبي مصعب و alkhatab1

وجزاكما الله خيرا وعذرا للتـّأخر بالدخول لكثرة ضغط المنتديات غفر الله لنا أجمعين لتقصيرنا

عاشق الحوريات كتب:: بارك الله بكما أخوايا الحبيبين أبي مصعب و alkhatab1

وجزاكما الله خيرا وعذرا للتـّأخر بالدخول لكثرة ضغط المنتديات غفر الله لنا أجمعين لتقصيرنا

بارك الله فيك

وفيك بارك أخينا عاشق الحوريات

ويطيب لي أن أشكرك لجهودك في الذب عن المجاهدين اسأل الله أن يسددك قولا وعملا..

وإن كنت لا أبالغ فوالله لقد رأيت لك قبولا حتى من الحاقدين على المجاهدين..

فلك المحبة يا أخي وفؤادي*** ولك التحيةيا أخي وسلامي

وسأكتب قصيدة أمدحك فيها شئت أم أبيت .. حفظك الله

وشكر الله لكم أخينا الغالي....

أبو مصعب الأزدي كتب:: وفيك بارك أخينا عاشق الحوريات

ويطيب لي أن أشكرك لجهودك في الذب عن المجاهدين اسأل الله أن يسددك قولا وعملا..

وإن كنت لا أبالغ فوالله لقد رأيت لك قبولا حتى من الحاقدين على المجاهدين..

فلك المحبة يا أخي وفؤادي*** ولك التحيةيا أخي وسلامي

وسأكتب قصيدة أمدحك فيها شئت أم أبيت .. حفظك الله

وشكر الله لكم أخينا الغالي....

بارك الله بك أخي الغالي وجزاك الله خيرا وأسأله تعالى أن يغفر لي ما لا تعلمون .
وبالله عليك لا تكتب لي قصيدة أو ما شابه ذلك بل اكتب لي في قلبك محبـّة ودعاء وهذا خير ما أرجوه من الله تعالى بعد إيماني به جلّ في علاه والجهاد في سبيله (( أن يكون لي في قلوب إخواني محبـّة ودعاء ))

أنا مع أسامة حيث آل مآله *** مادام يحمل في الثغور لوائي

أنا مع أسامة نال نصرا عاجلا *** أو نال منزلة مع الشهداء

أبو مصعب الأزدي كتب:: والله إن لأبي عبدالله المهاجر شيخنا المفضال مكانة خاصة في قلبي وكم أتوق لتقبيل ذاك الرأس الشامخ ...

أسامة والله إنه رجل بأمة وإن كان لهذه الأمة في عصرنا الحاضر من سيف قاطع ولسان مدافع عنها لهو هذا الأسد هذا الحصن الحصين ودرع هذه الأمة فلله دره من مجاهد همام وبطل مغوار..

وصدق الشاعر حين قال..

أعيدوا كتابة كل المعاجم *** فإن الرجولة تعني أسامة

وقال آخر...

شيخ له ذل كل غاوي*** وهابت من شجاعته الأسود

وقال آخر..

أنا مع أسامة حيث آل مآله*** ما دام يحمل في الثغور لواء
أنا مع أسامة نال نصرا عاجلا*** أو نال منزلة مع الشهداء

وآخر...
يا أسامه ...
في جبين العز شامه..
لله درك يا أسامه ..
شامخ كالطود فينا...
ما حنا للكفر هامه...
لقن الباغين درسا ...
شاهرا فيهم حسامه...
فاعتلى فيهم صراخ أوقفووووووا زحف أسامه...
قد غدوت اليوم رمزا لله ...
درك يا أسامه...

والله إني لا أتمالك دموعي عندما يذكر هذا الرجل الذي ترك الدنيا وملذاتها ..

من أجل الدفاع عن هذه الأمة ..

نعم عن أعراض هذه الأمة وحرماتها ومقدساتها...

ماذا أقول ولو جلست أكتب إلى الغد لما أسفعتني الحروف في سرد ما يزيد عن ثلاثين عاما من الجهاد ..

وشكر الله لك أخي الحبيب عاشق الحوريات وزوجك من الحور .. وحفظ الله شيخنا أسامة وأسبل الله نعمه عليه وأعزه بنصره وأيده بجنده

آمين

بارك الله بك أخي الحبيب وجزاك الله خيرا وأحسن إليك وحفظ المولى لنا شيخنا أسامة من كلّ سوء وبلاء وجمعنا به في الدنيا في تحرير الأقصى ،
وفي الآخرة في الفردوس الأعلى مع الحبيب محمّد صلـّى الله عليه وسلـّم